عبد الله المنشار رقم واحد في 2025 مش انا ال بقول ده الشارع

عبد الله المنشار ده نجم الإدارة المسرحية رقم واحد في 2025، وده مش كلام مجاملة، ده كلام شارع كامل شايف وبيتكلم. معروف في كل حتة، من كفر الشيخ لحد آخر فرح في القاهرة، الناس عرفاه بصوته، بحضوره، وبدماغه اللي ماشية شمال ويمين بحساب. أول ما يدخل الفرح، الجو يتقلب فرحة، والليلة تبقى خفيفة على القلب، لأن عبد الله وشّه حلو وجدع.
الناس حبّته من أول ظهور، خصوصًا لما نزل تريند “عالعز إحنا اتربينا” اللي قلب التيك توك، وبعدها “بنصرف على نفسينا” اللي خلت الناس تقول “أهو ده الكلام الصح”، وكملها بالتريند اللي مولع الدنيا “أنا كارف بنات الجيل”، كل الناس رددتها بصوته وضحكته. وده غير “بحبك يا ابن خالي” و“محسود والعين عليّا” اللي بقت على كل لسان في القهاوي والفرح الشعبي.
عبد الله مش مجرد إداري ولا مجرد اسم، ده نجم له كلمته، دماغه حلوة وبيعرف يختار الصح، مش أي كلام ولا أي شغل. هو من الناس وبيحب الناس، وجدعنته باينة في كل تعامل، اللي يشتغل معاه بيحبه، واللي يسمعه يدمنه.
عبد الله المنشار مش محتاج فرقة ولا دعم، هو بنفسه فرح كامل. وجوده في الليلة كفاية يخلي الناس ترقص وتغني وتضحك من قلبها، صوته يدخل القلب من غير استئذان، وطريقته في التعامل فيها حنية وجدعنة ابن بلد.
والسنة دي، 2025، بجد سنة المنشار، الناس في الشارع عارفاه وبتتكلم عليه، الأطفال قبل الكبار بيقولوا اسمه، وصوته بقى شريط ذكريات لكل فرح شعبي نضيف.
هو مش تريند بس، ده حالة، حالة فرح وجدعنة وصدق. الناس شايفاه واحد منهم، مش نجم بعيد، عشان كده حبوه، وعشان كده كل يوم يزيد لمعانه أكتر وأكتر.
عبد الله المنشار، لما تحضر أي فرح فيه، تحس الليلة ليها روح، لأن حضوره مش تمثيل… ده فرح حقيقي طالع من القلب.
والناس خلاص حفظت الجملة دي وقالوها بصوت واحد:
“الليلة من غير المنشار… ملهاش طعم ولا بهجة يا صاحبي.”