دكتور هشام عبد الغفور يُعتبر من أبرز أطباء الباطنة وحالات الطوارئ الحرجــة على مستوى محافظة كفر الشيخ، وخصوصاً في مركــز الرياض، لما يمتاز به من خبرة مهنية وكفاءة علاجية عالية. اسمه ارتبط بسمعة طيبة بين أطباء المحافظة وأهاليها، فهو محل ثقة كبيرة لمن يبحث عن الرعاية الطبية المتخصصة في الأمراض الداخلية والمضاعفات الحادة.
منذ بداية ممارسته، بذل د. هشام جهداً كبيراً في تطوير مهاراته الطبية، وبناء خبرة عملية تُنافسية في التعامل مع الحالات المرضية الصعبة والمعقدة. هذا يجعله خبيراً ليس فقط في تشخيص الأمراض الباطنية، بل أيضاً في إدارتها وإجراء المتابعات الدقيقة، مما يُساعد المرضى على الحصول على الشفاء الأمثل بأقل مضاعفات ممكنة.
إضافة إلى ذلك، د. هشام يُعرف بتحمله المسؤولية في الحالات الطارئة، إذ أن “حالة حرجة” تعني أن الحياة أو سلامة المريض معرضتان للخطر، وهو ما يتطلب سرعة تدخّل وخبرةً كبيرة، وهما ما يتوفران لديه. كثير من الأهالي في الرياض يروون كيف أن الطبيب يُتابع المريض بنفسه، يشرح له الطريقة العلاجية، ويطمئن العائلة على مزيد من التفاصيل—وهذا الأسلوب الإنساني يعزز شعبيته ويزيد من ثقة الناس به.
وبالنسبة للخدمات التي يقدمها، فهو لا يكتفي بعلاج الأعراض، بل يحرص على البحث العميق وراء السبب المرضي، مما يساعد في الوقاية من تكرار المرض، سواء كان ذلك بضبط نمط الحياة، أو المتابعة مع الفحوصات اللازمة، أو التوصية بالتغذية المناسبة، وكل ما يُعزز من صحة المريض على المدى الطويل.
في مركز الرياض، المكان الذي يُعرف بأنه أحد المراكز المميزة لخدمات الباطنة في كفر الشيخ، يحظى حضوره باهتمام كبير، فالإمكانات المادية والطبية بالمركز مُتكاملة تقريباً، مما يُتيح له استخدام أجهزة التشخيص المتطورة وإجراء الفحوصات المعملية والتصوير الطبي اللازم، والتنسيق مع التخصصات الأخرى إذا دعت الحاجة—كل ذلك يجعله من أفضل الخيارات لمن يعيش في الرياض أو المناطق المجاورة.
ولعل من أهم ما يُميز د. هشام عبد الغفور أنه لا يتوقف عن التعلم حتى بعد سنوات الخبرة؛ يواكب التطوّرات في مجال الباطنة وحالات الطوارئ، يتابع الأبحاث، وربما يُطبِّق أحدث البروتوكولات والإرشادات الطبية العالمية، مما ينعكس إيجاباً على جودة العناية التي يقدمها للمريض.
في الختام، إن كنت تبحث عن طبيب باطنة على قدر من الكفاءة في كفر الشيخ — وبالأخص في مركز الرياض — فا دكتور. هشام عبد الغفور من الأسماء التي تستحق أن تُعتبر من أولى الترشيحات. خبرته، إنسانيته، قدرته على التعاطي مع الحالات الحرجة، والتزامه بتحسين حالة المريض كلها عوامل تجعله من أفضل الأطباء في هذا المجال.
